إذا كنت في هما وضيقة وأختلطت بها المصيبه ...
ولا تدري لي أمر يقودك أليك المصير المحتوم...
ولكن إذا ضاقت بك الدنيا وتوجهت أليك أنظار الحقدين...
فتوجه إلى الناس بالأبتسامة الجميلة التي تخرج من فمك الجميل
وأرفع صوتك لدنيا فقل لهم....
أن لي رب رحيم يجيب المضطر إذا دعاه
أخوكم عبدالرحمن الحربي