القول الفصل في حديث (خير الأسماء ماعبد وماحمد)ذكره صاحب كتاب النخبه البهائية في الأحاديث المكذوبة أنه لم يعرف في السنة(الجزء1ص56)وقال السيوطي رحمه الله لم اقف عليه (كتاب الفوائد الموضوعة في الأحاديث الموضوعةالجزء 1الصفحة 77)(وكتاب الولؤ المرصوع باب حرف الخاء الجزء الأول) الحديث موضوع على قول بعض المحدثين والحديث ضعيف جدا لا يستدل به ويقول صاحب النخبه لا أعلم في السنة ألا خير العبادة .
وكثير من الناس يستدل به على فضل الأسامي أنهما عبدالرحمن ومحمد ولا الأستدال في غير محله لأن الحديث موضوع لايصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم..
أخوكم عبدالرحمن الحربي "أبو عامر"[center]